يستلهم الروائح ليصنع منها عطرًا مميزًا يليق بزبائنه ويُعيد لهم الذكريات.

يتحدى خبير العطور المعروف بـ "دكتور برفيوم" الحدود بقدرته على إعادة ابتكار أي رائحة، من خلال عالم العطور في دبي، كمصدر إلهامٍ من حب والده لهذا الشغف.

يسعى يوسف بهاي إلى إحياء الذكريات ونشر روائحه في جميع أنحاء العالم، لتكون له بصمته العطرية داخل قلوب الناس في كل مكان، من خلال تصنيع عطرٍ مميزٍ من أي رائحة تخطر على بال زبائنه!

يقول يوسف بهاي، مبتكر العطور: "كل الناس يدعونني بيوسف بهاي أو دكتور يوسف، إذا أراد أي شخص إعادة ابتكار رائحة مثل دواء أو عطر، سأقوم بفعل ذلك، فلهذا يدعوني الجميع بـ "دكتور برفيوم".

وقال محمد فراس أحد العملاء: "لم أكن أتوقّع الرائحة نفسها، لم أكن أتوقّع أن يكون الأمر مماثلًا إلى هذه الدرجة.. إنها متماثلة بنسبة 95 في المائة تقريبًا، لذا فهي تذكرني بأرضي كلما أشمها".