قدم إلى الإمارات سنة 1978، وامتزج بشعبها ليُصبح عميد المقاهي في دبي، ليس مجرد "كافيه" لكنه طاولة يجلس إليها الجميع
يواظب على ممارسة الرياضة منذ 15 عامًا، واليوم؛ يؤكد لنا الإماراتي زهدي سرحان أن العمر مجرد رقم، وأن الإرادة هي أساس
حكاية شغف بدأت من بيت الجدة واستمرت إلى اليوم بين الشاب الإماراتي إبراهيم الملوحي والقهوة ليتحوّل هذا الشغف مع الوقت
حملوا إرث العائلة المتواصل منذ عقود، وتحديدًا في 1920 في العراق، واستقروا في دبي أرض الفرص، ليستمروا في إبداعاتهم بمجال
تشهد الصالونات الرجالية زحامًا، خصوصًا في فترات الأعياد، وتشهد مواقفَ وطرائفَ لا تُنسى. "دبي بوست" التقت بعض
مدرب اللياقة البدنية اللبناني جيريمي ميلكونيان، تعرّض لحادث فَقَدَ رجله على إثره لكن الطرف الاصطناعي لم يُفقده شغفه
إيلي إسكندر ممثل صوتي لبناني يتمتع بخبرة تمتد لأكثر من 20 سنة، وقدّم دعاياتٍ وإعلانات لأكثر من 200 علامةٍ في الإمارات
اندفع شغفًا نحو حبه للأمواج، ليجد حمد الهاشمي ملاذه الثاني في أحضان البحر.. ماذا دفع "حمد" ليتعلم فن ركوب الأمواج؟ وما
قصة تحكي حب العمل والحياة، بطلها الإماراتي "سيف الذيب" الذي أصّر على تحقيق حلم والدته رغم تحديات الإعاقة.. فماذا صنع
بمجرد أن تعبر هذا الباب؛ ستشعر وكأنك داخل "مغارة علي بابا"! ولكنك في الواقع داخل منزل جامع الآثار الإماراتي شهاب
عمر السعدي.. شاب إماراتي مهندس ميكانيكي، وموظف في دائرة حكومية، ومن عشاق رياضة الدراجات الهوائية. مؤسس "إيدج سايكلن"،
منذ قدومه إلى دبي في عام 1976؛ بدأ مشواره الدراسي بمنحة من الدولة إلى العراق لدراسة الهندسة، ثم عاد في 1981، وانطلق
ألمانية أطلقت على نفسها اسم "عوشة"
وقع في حب موسيقى الميتال للمرة الأولى عندما كان عمره 9 سنوات، بينما كان أقرانه يستمعون إلى فرقة Backstreet Boys. هكذا